يعرض فريق شخبطة المسرحي نهاية الأسبوع عرض ” يحفظ بارداً” على خشبة مسرح ديلز في رمسيس كولج، وذلك في الفترة من17 وحتى 19 نوڤمبر الجاري.
ويقدم عرضين في اليوم الواحد، اليوم الاول 17 نوفمبر عرض الساعه 7 مساءً و عرض الساعه 9 مساءً، وفِي اليوم الثاني 18 نوفمبر يقدم العرض الأول الساعه 6 مساءً والثاني في الساعة 8 مساءً، وفِي اليوم الثالث 19 نوفمبر يبدأ العرض الأول الساعه 6 مساءً والأخير في الساعة 8 مساءا الفريق كان قد بدأ بروڤات منذ الشهر الماضي ويضم العرض مجموعة كبيرة من الممثلين تم تقسيمهم لثلاث مجموعات كل منها تحتوي على 15 ممثل وممثلة وكان ذلك نتاج الورشة والاختبارات التي أقيمت منذ فترة لضم مجموعة جديدة من الممثلين بعد الدعم الكبير الذي أعلنه المخرج ماندو العدل الذي تبنى شباب الفرقة بعد مشاهدته للعرض واستمتاعه به في فترة عرضه على مسرح الهوسابير.
والعرض فكرة وإخراج ماركو نبيل ويحكي مجموعة من القصص التي تحاكي المشكلات التي نتعرض لها في حياتنا ونواجهها في المجتمع، التي جعلت الجميع بسبب مسؤولياته يتحول لسلعة وضعت عليها علامة “الباركود”، فالجميع يدخل في القوالب التي رسمت له دون القدرة على تغييرها رغم أن الجميع لا يعلم من كان صاحب فكرة هذا القالب الذي نعيش فيه.
وحرص المخرج ماركو نبيل ومهندس الإضاءة أبانوب ڤيكتور ومهندس الديكور مينا ناجي على إعادة تصميم الديكور والإضاءة بما يتواءم مع مقاييس مسرح ديلز الذي سيقام عليه العرض وإضافة عناصر جديدة بما يتناسب مع فكرة وموضوع المسرحية، مما يعكس روح العمل بشكل أكبر من خلال الإضاءة والجرافيك المستخدم في بعض المشاهد.
ويقدم عرضين في اليوم الواحد، اليوم الاول 17 نوفمبر عرض الساعه 7 مساءً و عرض الساعه 9 مساءً، وفِي اليوم الثاني 18 نوفمبر يقدم العرض الأول الساعه 6 مساءً والثاني في الساعة 8 مساءً، وفِي اليوم الثالث 19 نوفمبر يبدأ العرض الأول الساعه 6 مساءً والأخير في الساعة 8 مساءا الفريق كان قد بدأ بروڤات منذ الشهر الماضي ويضم العرض مجموعة كبيرة من الممثلين تم تقسيمهم لثلاث مجموعات كل منها تحتوي على 15 ممثل وممثلة وكان ذلك نتاج الورشة والاختبارات التي أقيمت منذ فترة لضم مجموعة جديدة من الممثلين بعد الدعم الكبير الذي أعلنه المخرج ماندو العدل الذي تبنى شباب الفرقة بعد مشاهدته للعرض واستمتاعه به في فترة عرضه على مسرح الهوسابير.
والعرض فكرة وإخراج ماركو نبيل ويحكي مجموعة من القصص التي تحاكي المشكلات التي نتعرض لها في حياتنا ونواجهها في المجتمع، التي جعلت الجميع بسبب مسؤولياته يتحول لسلعة وضعت عليها علامة “الباركود”، فالجميع يدخل في القوالب التي رسمت له دون القدرة على تغييرها رغم أن الجميع لا يعلم من كان صاحب فكرة هذا القالب الذي نعيش فيه.
وحرص المخرج ماركو نبيل ومهندس الإضاءة أبانوب ڤيكتور ومهندس الديكور مينا ناجي على إعادة تصميم الديكور والإضاءة بما يتواءم مع مقاييس مسرح ديلز الذي سيقام عليه العرض وإضافة عناصر جديدة بما يتناسب مع فكرة وموضوع المسرحية، مما يعكس روح العمل بشكل أكبر من خلال الإضاءة والجرافيك المستخدم في بعض المشاهد.