تتوالى الأسئلة بداخلنا دائماً ونبحث عن أسبابها وإجاباتها وخاصة فى المواضيع الغير تقليدية والغير معلومه بشكل كبير ..
هل شعرت بالانجذاب لشخص ما دون رؤيته ؟!لمجرد سماع صوته والتحدث معه فقط؟!
أو عندما ترى شخص وتشعر أنك تعرفه من قبل ذلك وأنه ليس بغريب ؟
الأرواح لها قدرة على التخاطر ويكون أثرها عميق، بعمق تجاذب الأرواح.. القلوب الطيبة قد تحن إلى أمثالها والعكس صحيح..
فلكل إنسان روح تتآلف معه وليس بشرط أن تكون متشابهة كلياً لك فى كل شئ، فتآلف الأرواح المتشابهة فى الطباع تكون عكس تجاذب الأرواح المختلفة فى الطباع والأمزجة أو التركيبات النفسية المعقدة..
ولكنه شعور قد لا تعرف له تفسير، فقط سوف ترتسم على جبينك إبتسامة تعجُب وتشعر بشي يمازج قلبك وفرح يُداعب وجدانك وقد تستغرب بأن الله جمع بينكم بموقف ما، قد يكون غريب فى بعض الأوقات .
تجاذب الأرواح من أسمى وأرقى العلاقات الإنسانية لأن الوجوه والأشكال تتكرر أما الأرواح فلا يوجد لها مثيل !
ذلك العالم أو ( عالم الأرواح) قد يتعدى الشكليات والماديات ويرجع ذلك التجانس فى الطباع الباطنة والأخلاق الخفية قبل الظاهرة، مما يورث تجاذب الأرواح وهذا ما يسمى بالتخاطر العاطفى أو تجاذب الروح..
أرواح قد التقت واتفقت واشتاقت، يجمعها ذلك التجانس العجيب ولذلك تُساق لبعضها البعض !
تأخذنا أقدارنا، لنتقابل مع أرواح تتجانس معنا.. فنشعر بكل شئ كما لو كنا شخص واحد، وكأن هناك رابط بين أحاسيسنا..
الحب هو نتيجة لتوفيق ألهى وليس نتيجة إجتهاد شخصى.. نتيجة انسجام وأرواح تُكمل بعضها البعض.. ونفوس متآلفه،مُتراحمة بالفطرة ودون سبب !
فى علم النفس نجد سبب عدم قدرتك على إخراج شخص من تفكيرك، هو أن الشخص ذاته يفكر بك !
أنه تجانس الأرواح !
إيضاً التشابه الأخلاقي الداخلي، يولد تجاذب فى الأرواح. عندما تكون روحك تحمل نفس المشاعر والأفكار.. هذا ما يعطينا شعور الذهول مع إيجاد شخص يشبهنا داخلياً وليس فى المظهر..
ونجد إجابة لكيفية وقوعنا فى الحب هنا .. وهى إلتقاء الأرواح وهذا هو سر نجاح العلاقات وهو تآلف الأرواح، والعكس صحيح بالتأكيد ..
فى حياتنا قد نجد أشخاص يعنون لنا الكثير والكثير مع أننا لم نخالطهم وعليه يكون هذا التعلق ليس ذنباً لأن تجاذب الأرواح أمر لا إرادى !
فالحب ليس إختياراً وإنما هو قضاء وقدر
هل شعرت بالانجذاب لشخص ما دون رؤيته ؟!لمجرد سماع صوته والتحدث معه فقط؟!
أو عندما ترى شخص وتشعر أنك تعرفه من قبل ذلك وأنه ليس بغريب ؟
الأرواح لها قدرة على التخاطر ويكون أثرها عميق، بعمق تجاذب الأرواح.. القلوب الطيبة قد تحن إلى أمثالها والعكس صحيح..
فلكل إنسان روح تتآلف معه وليس بشرط أن تكون متشابهة كلياً لك فى كل شئ، فتآلف الأرواح المتشابهة فى الطباع تكون عكس تجاذب الأرواح المختلفة فى الطباع والأمزجة أو التركيبات النفسية المعقدة..
ولكنه شعور قد لا تعرف له تفسير، فقط سوف ترتسم على جبينك إبتسامة تعجُب وتشعر بشي يمازج قلبك وفرح يُداعب وجدانك وقد تستغرب بأن الله جمع بينكم بموقف ما، قد يكون غريب فى بعض الأوقات .
تجاذب الأرواح من أسمى وأرقى العلاقات الإنسانية لأن الوجوه والأشكال تتكرر أما الأرواح فلا يوجد لها مثيل !
ذلك العالم أو ( عالم الأرواح) قد يتعدى الشكليات والماديات ويرجع ذلك التجانس فى الطباع الباطنة والأخلاق الخفية قبل الظاهرة، مما يورث تجاذب الأرواح وهذا ما يسمى بالتخاطر العاطفى أو تجاذب الروح..
أرواح قد التقت واتفقت واشتاقت، يجمعها ذلك التجانس العجيب ولذلك تُساق لبعضها البعض !
تأخذنا أقدارنا، لنتقابل مع أرواح تتجانس معنا.. فنشعر بكل شئ كما لو كنا شخص واحد، وكأن هناك رابط بين أحاسيسنا..
الحب هو نتيجة لتوفيق ألهى وليس نتيجة إجتهاد شخصى.. نتيجة انسجام وأرواح تُكمل بعضها البعض.. ونفوس متآلفه،مُتراحمة بالفطرة ودون سبب !
فى علم النفس نجد سبب عدم قدرتك على إخراج شخص من تفكيرك، هو أن الشخص ذاته يفكر بك !
أنه تجانس الأرواح !
إيضاً التشابه الأخلاقي الداخلي، يولد تجاذب فى الأرواح. عندما تكون روحك تحمل نفس المشاعر والأفكار.. هذا ما يعطينا شعور الذهول مع إيجاد شخص يشبهنا داخلياً وليس فى المظهر..
ونجد إجابة لكيفية وقوعنا فى الحب هنا .. وهى إلتقاء الأرواح وهذا هو سر نجاح العلاقات وهو تآلف الأرواح، والعكس صحيح بالتأكيد ..
فى حياتنا قد نجد أشخاص يعنون لنا الكثير والكثير مع أننا لم نخالطهم وعليه يكون هذا التعلق ليس ذنباً لأن تجاذب الأرواح أمر لا إرادى !
فالحب ليس إختياراً وإنما هو قضاء وقدر