بعد 16 سنة دراسة بكل المراحل التعليمية من الابتدائية إلى الجامعة، وما تضمن ذلك من كتب ومقررات ومناهج ومذاكرة وأيام وشهور وسنوات من ضغوط نفسية دراسية، فضلت «ريهام» العمل بصناعة «الكيك والدونتس والتورت»، على العمل بالإعلام رغم تفوقها الدراسي بهذا المجال لدرجة أنها كانت الثانية على دفعتها بكلية الإعلام جامعة 6 أكتوبر.
ولم يقتصر الأمر في حالة «ريهام» على تفضيل العمل بمجال صناعة الكيك فقط، ولكنها كما نجحت وتفوقت دراسيا، استطاعت أيضا أن تحقق نجاحا كبيرا وشهرة على مستوى مجال عملها، لدرجة جعلت عددا من الفنانات يلجأن إليها لصناعة «تورت» لهن