في لقاء الجمعه الحافل بالفنانين والادباء والباحثين القت علينا الباحثه الجميله شيماء شتا بمغامراتها مع البحر وعطائها لها من خير وقواقع التي بدأت تبهرها وهي في السادسه عشر من العمر.طفله تلعب بانامل ارجلها لتتحسس الرمال المصحوبه بهدايا البحر لها فبدأت اقتنائها لتتمحص جمالها والوانها ومن هنا بدأت تبحث في ارجاء البحر الاحمر ورأس سدر و جمعت العديد والعديد من القواقع واشكالهاواسمائها ومغامراتها مع القواقع من وجهه نظرها تري ان البشر والقواقع متشابهون يتكاملون لكن ابدا لا يتماثلون ووصفها ممتع للجميع في توضيح اشكال القواقع . وابهرتنا بقدره الله في خلقه بجمال البحر من خيراً