قدم الروائي يوسف القعيد، اعتذر لكل الناس ، قائلاً: “اعتذار لو أنني أخطأت واحترم قدسية أي نص قرآني أو إنجيلي”، متابعًا أنا مذهول من بلاغ بتهمة ازدراء الأديان، ولن أخرج على وسائل الإعلام مرة آخرى.
وأكد يوسف القعيد،، لا يمكن أن يخطر في بالي مهاجمة الدين، مشيرا إلى أن الشخصية المصرية تعرف الدين وتقدسه من عهد الفراعنة.
فيما قال المحامي محمود عطية، بعد الاعتذار سأسحب البلاغ، وأقدم لـ “يوسف القعيد ” الشكر لأنه تكلم كلام جيد ورجلمتواضع ومحترم.
وكان المحامي محمود عطية قدم بلاغًا ضد الروائي يوسف القعيد يتهمه بإزدراء الأديان