متزوج من بنت ضيعته (ميري) وانجب منها ابنته البكر مارلين وابنه وائل جونيور. بدأ مشواره الفني وهو طفل صغير عندما كان يغنى في المناسبات وحفلات الضيعة التي يقطن بها وكان دائم الترديد لأغاني عمالقة الغناء العربي منهم السيدة أم كلثوموالعندليب عبد الحليم حافظ والموسيقار محمد عبد الوهاب. وتوسعت دائرة أحلام وائل الطفولية عشقا ووصولا إلى طموحات الشهرة والنجومية
- وقد انتهز فرصة المشاركة في أحد المهرجانات المحلية التي أقيمت في منطقة رياق في محافظة البقاع بلبنان واشترك فيه وحقق المركز الأول
- ثم اشترك في البرنامج الشهير (الحروف تغنى) وأشاد بصوته جميع الحاضرين وبإمكانياته الصوتية وأطلقوا عليه لقب (الطفل المعجزة) وذاع اسمه وشهرته.
- ابتعد وتوقف عن الغناء فترة بسبب التحولات التي طرأت على صوته نظرا لانتقاله من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الصبا ثم الرجولة
- وعندما كبر عاد إلى الساحة الغنائية بأول ألبوماته (ماشـى) والذي حقق نجاحا كبيرا له خاصة أغانيه (الليالي، الحق على عيوني، منين ما تكون، اسمع كلام حبيبك، آه يا ليل).
- اختار لنفسه اللون الطربى ولم يتأثر بأي عوامل خارجية ولم يقلد أحدا من الأسماء المتداولة ولاينكر أن الملحن اللبناني نقولا سعادة نخلة قد ساعده في اختيار هذا اللون وقدم له مجموعة من الألحان المتميزة والتي كانت بوابة عبوره إلى قلوب الجماهير منها أغاني (يا طير، يابو قلب، اراضيكى، بدى أحبك) وغيرها من الأغاني الناجحة.
- ثم جاءت فترة تأديته للخدمة العسكرية هبط اسمه بشكل كبير وقلت الدعاية عنه
- ولكنه استطاع أن يتحدى الظروف وان يحقق التواجد بالساحة الفنية عندما أعاد مجموعة من أغنيات عمالقة الزمن الجميل بصوته في ثلاث البومات غنائية بعنوان (سهرة طرب) وحققت له نجاحا متميزا.
- وبعد انتهاء فترة تجنيده أصر على إكمال مسيرته الغنائية واستطاع أن يصعد سلم النجومية الحقيقية وأصدر عدة البومات غنائية ناجحة