أصدرت الكاتبة ” فرح الخطيب ” رواية يحيى ” ، التي تناقش جدليه فى منطق حياة الروح والجسد وتحفز فى أعماق سر السلام النفسي.
تبدأ الرواية بعدة أحداث ووقائع تدفع يحيى للتخلي عن شكل حياته فى عمان، ليهرب من مأساة فقدان أعز أصدقائه إلي أمستردام وهناك تبدأ رحلته نحو الداخل، فيجد يحيي نفسه هرب إلي مواجة نفسه وتسارلاته وحقيقتة بعيدا عن الشكليات والصور والعادات والتقاليد والشروط التي كانت ترسم وبدقة شكل حياته.
التساؤلات التي أثبتت جذورها فى عقل يحيي حتى بات يكره عقله ويسميه العقل السخيف هي ذات التساؤلات التي نسألها لأنفسنا منذ الطفولة وحتي الممات،وهي التساؤلات التي شغلت الفلاسفة منذ آلاف.
تعرض رواية ” يحيي ” هذه التساؤلات ضمن أحداث شيقة فى مدينة الحلم أمستردام، فتكون رحلة يحيى نحو الداخل، صراعه مع أفكاره معاركة الصغيرة مع مبادىء وثوابت تربي عليها، بحثه عن سلام في داخله وشوقه للتحرر من كل ماهو ليس، هو ليجد كل ماهو فعلا، رحلة تبدأ بسودادية حالكة لترى طريقها إلي وميض من نور من خلال التجارب التي ينر فيها يحيى فى أمستردام وتجارب الشخصيات التي يلتقي بها وهو هناك.
حيث تدور حوارات بين الشخصيات عن الخوف، الإنتصار، الوحدة، الإختصام، الموت ومعني الحياة، الروح والجسد والعقل، مفهوم العدالة وميزان الحياة.
بذكر أن رواية يحيى هى ثانى عمل روائي للكتابة ” فرح الخطيب ” بمعرض الكتاب بالقاهرة من الفترة 1/24 وحتى 2/6 وكانت أول أعمالها الكتابية رواية، ” بأحثات عن حياة “.
ولدت الكتابة ” فرح الخطيب ” فى عمان عام 1987 وتحمل الجنسية الأردنية والدناء الفلسطينية، مهتمة بقضايا الأنسان العقلية والنفسية، وبحث فى كتاباتها عن سبيل لتحرير العقل البشري وتحقيق السلام الخالد فى النفوس البشرية.
تبدأ الرواية بعدة أحداث ووقائع تدفع يحيى للتخلي عن شكل حياته فى عمان، ليهرب من مأساة فقدان أعز أصدقائه إلي أمستردام وهناك تبدأ رحلته نحو الداخل، فيجد يحيي نفسه هرب إلي مواجة نفسه وتسارلاته وحقيقتة بعيدا عن الشكليات والصور والعادات والتقاليد والشروط التي كانت ترسم وبدقة شكل حياته.
التساؤلات التي أثبتت جذورها فى عقل يحيي حتى بات يكره عقله ويسميه العقل السخيف هي ذات التساؤلات التي نسألها لأنفسنا منذ الطفولة وحتي الممات،وهي التساؤلات التي شغلت الفلاسفة منذ آلاف.
تعرض رواية ” يحيي ” هذه التساؤلات ضمن أحداث شيقة فى مدينة الحلم أمستردام، فتكون رحلة يحيى نحو الداخل، صراعه مع أفكاره معاركة الصغيرة مع مبادىء وثوابت تربي عليها، بحثه عن سلام في داخله وشوقه للتحرر من كل ماهو ليس، هو ليجد كل ماهو فعلا، رحلة تبدأ بسودادية حالكة لترى طريقها إلي وميض من نور من خلال التجارب التي ينر فيها يحيى فى أمستردام وتجارب الشخصيات التي يلتقي بها وهو هناك.
حيث تدور حوارات بين الشخصيات عن الخوف، الإنتصار، الوحدة، الإختصام، الموت ومعني الحياة، الروح والجسد والعقل، مفهوم العدالة وميزان الحياة.
بذكر أن رواية يحيى هى ثانى عمل روائي للكتابة ” فرح الخطيب ” بمعرض الكتاب بالقاهرة من الفترة 1/24 وحتى 2/6 وكانت أول أعمالها الكتابية رواية، ” بأحثات عن حياة “.
ولدت الكتابة ” فرح الخطيب ” فى عمان عام 1987 وتحمل الجنسية الأردنية والدناء الفلسطينية، مهتمة بقضايا الأنسان العقلية والنفسية، وبحث فى كتاباتها عن سبيل لتحرير العقل البشري وتحقيق السلام الخالد فى النفوس البشرية.