خلال رحلة حياتك، قد تستمع الى الكثير من الجُمل السائدة حولك فى مجتمعك.. تبقى عالقه فى الاذهان ولا تعلم أهميتها إلا إذا صادفت موقفاً حياتياً يخصك أو يخص من حولك وفى ذلك الوقت، قد تُفكر وتحلل ما وراء تلك الجُمل والكلمات من معانى ذات مغزى ودلاله وتربطها بحياتك الخاصة بشكل خاص. ودائماً يتردد على أفواه الجميع ” هم يقولون
يقولون القطار فاتك !
ولكنه لا يفوت أحد ! فكل شئ فى تلك الحياة مكتوب ومقدر من الله سبحانه وتعالى وكل حدث لم تصل إليه إلى الان، سيأتي ولكن فى معاد آخر مختلف عن ما كنت تتوقعه أو تنتظره !
فلهذا لن يفوتك ذلك القطار قط، فهو ينتظرك ولكن فى محطة أخرى من حياتك !
أى فى توقيت أخر ! ولكن قد يدهسك ذلك القطار، إن تدافعت للحاق به ! فقط كن على يقين أنه ينتظرك ولكن فى المعاد المقدر عند الله فقط…
يقال القط يحب خناقه !
من الجمل الأكثر شهرة بداخل المجتمعات العربية وتقال بشكل دائم على المرتبطين روحياً وفعلياً فى الحياة، برغم اختلاف طباعهم وصعوبة تفاهمهم فى بعض الأوقات ومع ذلك تجدهم لا يفترقون بسهولة !
ولكن يُقال أن أساس تلك الجملة العلمى متلازمة ستوكهولم وهى ظاهرة نفسية تُصيب الفرد عندما يتعاون مع عدوة أو من أساء إلية بشكل من الأشكال أو يظهر بعض علامات الولاء له وتُسمى إيضاً برابطة الأسر أو الخطف وأشتهرت عام 1973.
فى النهاية نأتى للنتيجة الأخيرة وهى سواء القط أو خناقه يعانون الجنان التام !
يقولون إذا أكرمت اللئيم تمرد !
تتردد تلك الجملة بكثرة ومن الممكن ان لا تلاحظ معناها الا اذا صادفك موقفاً ما وأكرمت شخص بتعاملك الجيد معه وكرم أخلاقك ووجدت منه ما لا يقابل ذلك !
فعندها قد تستغرب رد الفعل وتلمع تلك الجملة فى ذهنك بصورة واضحة وتراها صحيحة بشكل أو بآخر فى ذلك الوقت تحديداً، بالرغم من مرورها دائمًا فى ذهنك ولكن دون معنى !
نحن نختزل بداخلنا كل المعانى والجُمل على مدار السنوات منذ الصغر، ونمر بتجاربنا التى تبنى بداخلنا تلك الشخصية التى تواجه الكثير مع مرور كل يوم حتى يصل البعض منا إلى معظم المفاهيم على مدار السنوات ولكن يجب أن لا نعطى أهمية لما نقابلة من معانى سلبية فى الحياة.. فهى رحلة تمضى بكل سلبياتها وايجابيتها.. بكل تلك الجُمل والمعانى والمفاهيم الحياتية التى تمر بنا ونمر نحن من خلالها لمفاهيم اكبر واكثر تحدى لنا ..
حتى نصل إلى ذلك العُمر الذى نكتب به الجُمل الخاصة بنا، التى تحتوى ذلك المزيج بين ما سمعناه وما مررنا به فعلياً عن تجربة .. جمل تحتوى على روحنا وذاتنا
يقولون القطار فاتك !
ولكنه لا يفوت أحد ! فكل شئ فى تلك الحياة مكتوب ومقدر من الله سبحانه وتعالى وكل حدث لم تصل إليه إلى الان، سيأتي ولكن فى معاد آخر مختلف عن ما كنت تتوقعه أو تنتظره !
فلهذا لن يفوتك ذلك القطار قط، فهو ينتظرك ولكن فى محطة أخرى من حياتك !
أى فى توقيت أخر ! ولكن قد يدهسك ذلك القطار، إن تدافعت للحاق به ! فقط كن على يقين أنه ينتظرك ولكن فى المعاد المقدر عند الله فقط…
يقال القط يحب خناقه !
من الجمل الأكثر شهرة بداخل المجتمعات العربية وتقال بشكل دائم على المرتبطين روحياً وفعلياً فى الحياة، برغم اختلاف طباعهم وصعوبة تفاهمهم فى بعض الأوقات ومع ذلك تجدهم لا يفترقون بسهولة !
ولكن يُقال أن أساس تلك الجملة العلمى متلازمة ستوكهولم وهى ظاهرة نفسية تُصيب الفرد عندما يتعاون مع عدوة أو من أساء إلية بشكل من الأشكال أو يظهر بعض علامات الولاء له وتُسمى إيضاً برابطة الأسر أو الخطف وأشتهرت عام 1973.
فى النهاية نأتى للنتيجة الأخيرة وهى سواء القط أو خناقه يعانون الجنان التام !
يقولون إذا أكرمت اللئيم تمرد !
تتردد تلك الجملة بكثرة ومن الممكن ان لا تلاحظ معناها الا اذا صادفك موقفاً ما وأكرمت شخص بتعاملك الجيد معه وكرم أخلاقك ووجدت منه ما لا يقابل ذلك !
فعندها قد تستغرب رد الفعل وتلمع تلك الجملة فى ذهنك بصورة واضحة وتراها صحيحة بشكل أو بآخر فى ذلك الوقت تحديداً، بالرغم من مرورها دائمًا فى ذهنك ولكن دون معنى !
نحن نختزل بداخلنا كل المعانى والجُمل على مدار السنوات منذ الصغر، ونمر بتجاربنا التى تبنى بداخلنا تلك الشخصية التى تواجه الكثير مع مرور كل يوم حتى يصل البعض منا إلى معظم المفاهيم على مدار السنوات ولكن يجب أن لا نعطى أهمية لما نقابلة من معانى سلبية فى الحياة.. فهى رحلة تمضى بكل سلبياتها وايجابيتها.. بكل تلك الجُمل والمعانى والمفاهيم الحياتية التى تمر بنا ونمر نحن من خلالها لمفاهيم اكبر واكثر تحدى لنا ..
حتى نصل إلى ذلك العُمر الذى نكتب به الجُمل الخاصة بنا، التى تحتوى ذلك المزيج بين ما سمعناه وما مررنا به فعلياً عن تجربة .. جمل تحتوى على روحنا وذاتنا