تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمود زكي رئيس جامعة طنطا والأستاذ الدكتور كمال محمد عكاشة نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والأستاذ الدكتور هاني مصطفي الشامي عميد كلية التجارة جامعة طنطا، نظمت كلية التجارة جامعة طنطا المؤتمر العلمي الخامس بعنوان “أثر أزمة كورونا على الأقتصاد القومي – المقترحات والحلول” شرف المؤتمر الأستاذ الدكتور ياسر أحمد الجرف نائب رئيس المؤتمر ووكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث والأستاذ الدكتور هاني مصطفي الشامي منسق المؤتمر وعميد الكلية.
حفل المؤتمر بالعديد من الأبحاث العلمية الهامة والمؤثرة و كان علي رأسها البحث المقدم من كلاً الدكتورة/ مي علم الدين ب CIC الشيخ زايد، والدكتور/ احمد أمين بالأكاديمية البحرية الذي ناقش الدور الوسيط لفيروس كورونا على العلاقة بين الإفصاح عن الشمول المالي والأداء المالي للقطاع المصرفي بجمهورية مصر العربية، وقد قدم البحث توصيات حول ضرورة اهتمام البنوك بدعم وتطوير أليات الشمول المالي، واعتبار أزمة كورونا بداية تحول ونقطة انطلاق للبنوك وأيضاً الشركات للأهتمام بجودة التقارير المالية وما تحتويه من معلومات حول الأداء المالي للبنوك، حيث قد كشفت أزمة كورونا هشاشة القطاع الإقتصادي والعالم بأكمله الأمر الذي لم يغفل عنه القطاع المصرفي على المستوي الدولي، كما يوصي الباحثين بضرورة الاهتمام بالمعلومات المفصح عنها سواء عبر التقارير المالية أو عبر مواصل التواصل الاجتماعي لما لها من تأثير كبير على مستخدميها خصوصاً خلال فترات الأزمات.
حفل المؤتمر بالعديد من الأبحاث العلمية الهامة والمؤثرة و كان علي رأسها البحث المقدم من كلاً الدكتورة/ مي علم الدين ب CIC الشيخ زايد، والدكتور/ احمد أمين بالأكاديمية البحرية الذي ناقش الدور الوسيط لفيروس كورونا على العلاقة بين الإفصاح عن الشمول المالي والأداء المالي للقطاع المصرفي بجمهورية مصر العربية، وقد قدم البحث توصيات حول ضرورة اهتمام البنوك بدعم وتطوير أليات الشمول المالي، واعتبار أزمة كورونا بداية تحول ونقطة انطلاق للبنوك وأيضاً الشركات للأهتمام بجودة التقارير المالية وما تحتويه من معلومات حول الأداء المالي للبنوك، حيث قد كشفت أزمة كورونا هشاشة القطاع الإقتصادي والعالم بأكمله الأمر الذي لم يغفل عنه القطاع المصرفي على المستوي الدولي، كما يوصي الباحثين بضرورة الاهتمام بالمعلومات المفصح عنها سواء عبر التقارير المالية أو عبر مواصل التواصل الاجتماعي لما لها من تأثير كبير على مستخدميها خصوصاً خلال فترات الأزمات.